مقتل 38 شخصا من أصل 67 كانوا على طائرة أذربيجان

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • AboAbdulla
    ابوعبدالله

    • 23 - 12 - 2004
    • 5061



    • (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
      إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))

      اللهم إني استودعتك قلبي فلا يبقى فيه إلا أنت
      واستودعتك لا إله الا الله فذكرنيها في كل وقت

    [حـادث] مقتل 38 شخصا من أصل 67 كانوا على طائرة أذربيجان

    التاريخ: الأربعاء, 25 ديسمبر 2024 - 24 جمادى الآخرة 1446 هـ
    المكان: كازاخستان
    الضحايا: 42 شخصاً
    نوع الطائرة: "إمبراير 190"

    وأوضحت التقارير أنه، وبحسب المعلومات الأولية، فإن "سبب الحادث هو اصطدام الطائرة بسرب من الطيور. وأكدت شركة "آزال" أن الطائرة "إمبراير 190" التي كانت تقوم برحلة من باكو إلى غروزني، قامت بهبوط اضطراري على بعد 3 كم بالقرب من مدينة أكتاو. وكانت وزارة الطوارئ في كازاخستان، قد أعلنت تحطم طائرة ركاب كانت في طريقها من العاصمة الأذربيجانية إلى العاصمة الشيشانية، قرب مدينة أكتاو في غرب كازاخستان. ويعتقد أنه كان على متن الطائرة 67 شخصا، هم 62 راكبا و5 من أفراد الطاقم، نجا منهم 25 ونقلوا إلى المستشفيات القريبة، وفق مصادر طبية.
    كانت الطائرة المنكوبة في طريقها من العاصمة الأذرية (باكو) نحو غروزني عاصمة الشيشان، قبل أن تقوم بتغيير مسارها إلى مطار أكتاو غربي كازاخستان.







    Shocking video captures passenger plane crash in Kazakhstan
    As per initial reports, the crash was caused by a collision with a flock of birds, leading to the Embraer 190 aircraft making an emergency landing approximately three kilometers from Aktau, an oil and gas hub located on the Caspian Sea's eastern shore.
    A passenger plane operated by Azerbaijan Airlines en route from Baku to Grozny crashed near the Kazakhstan city of Aktau, carrying nearly 70 people on board. Dramatic visuals circulating on social media captured the moments following the crash, revealing the scale of the incident.
  • AboAbdulla
    ابوعبدالله

    • 23 - 12 - 2004
    • 5061



    • (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
      إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))

      اللهم إني استودعتك قلبي فلا يبقى فيه إلا أنت
      واستودعتك لا إله الا الله فذكرنيها في كل وقت

    #2
    لا تزال تداعيات حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الأذربيجانية تتداعى وسط تكهنات بأنها تعرضت لصاروخ روسي. وبعد تلميحات روسية بالمسؤولية عن سقوط الطائرة، أعلن الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، الأحد، أن الطائرة التي تحطمت، هذا الأسبوع، في كازاخستان أصيبت بنيران أطلقت من روسيا.
    وقال علييف في مقابلة تلفزيونية: "ما حصل أن الطائرة المدنية الأذربيجانية أصيبت من الخارج فوق الأراضي الروسية، قرب مدينة غروزني... وتعرض ذيل الطائرة لأضرار جسيمة بسبب نيران أطلقت من اليابسة".
    وأشار أيضا إلى أن الطائرة "خرجت عن السيطرة" بسبب وسائل تشويش إلكتروني عسكرية.
    واتهم الرئيس الأذربيجاني روسيا بمحاولة التستر على أسباب تحطم الطائرة التي قتل 38 شخصا من ركابها، داعيا إياها إلى الإقرار "بذنبها" في الكارثة. وقال علييف إن الفرضيات المختلفة التي قدمتها موسكو للوقائع "تظهر بوضوح أن الجانب الروسي أراد التستر على هذه القضية". وأضاف في مقابلة نقلتها وكالة أذرتاغ الرسمية: "الإقرار بالذنب وتقديم اعتذار... لأذربيجان التي تُعد دولة صديقة، وتقديم معلومات بشأن الحادثة للعامة، كلها إجراءات وخطوات كان يجب القيام بها".
    وتحطمت طائرة الخطوط الجوية الأذربيجانية من طراز "إمبراير 190" التي كانت تقوم برحلة من العاصمة الأذربيجانية، باكو، إلى مدينة غروزني الروسية في شمال القوقاز، الأربعاء، مما أسفر عن مقتل 38 شخصا من أصل 67 كانوا على متنها.
    وكانت الطائرة تحلق، الأربعاء، عندما تم تحويل مسارها لأسباب لا تزال غير واضحة وتحطمت أثناء محاولتها الهبوط في أكتاو، في كازاخستان، بعد تحليقها شرقا عبر بحر قزوين. ومع بدء التحقيق الرسمي في تحطمها، أشار بعض الخبراء إلى أن الثقوب في قسم ذيل الطائرة يمكن أن تشير إلى أنها قد تعرضت لإطلاق نار من أنظمة الدفاع الجوي الروسية التي كانت تصد هجوما أوكرانيا بطائرات من دون طيار.
    وأبلغ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، نظيره الأذربيجاني، السبت، أن الدفاع الجوي الروسي كان نشطا عندما حاولت الطائرة الهبوط في غروزني قبل أن تتحطم، بحسب الكرملين. وقال الكرملين إن بوتين أبلغ علييف في مكالمة هاتفية أنه "خلال ذلك الوقت، تعرضت غروزني و(بلدة) موزدوك وفلاديكافكاز لهجمات من طائرات مسيّرة قتالية أوكرانية وأن الدفاع الجوي الروسي كان يصد هذه الهجمات".

    تعليق

    يعمل...