«الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

تقليص
هذا الموضوع مغلق
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • kuwaity_pilot

    ][ مشرف قسم ][
    ][ المقالات الصحفية ][
    • 30 - 08 - 2007
    • 4526
    • الكويت
    • مهندس مدني
    • الكويتية+الامارتية
    • Airbus A380
    • قسم الاخبار

    «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع



    الازدهار الاقتصادي الذي تشهده منطقة الشرق الأوسط والخليج تحديدا يزيد من تدفق السلع و الأفراد اليها بشكل غير مسبوق في المنطقة، وفي الواقع فان 6 أسواق في المنطقة هي بين أسرع 20 سوق طيران نموا في العالم فيها، وتأكيدا على ذلك بلغ معدل نمو الركاب المسافرين خلال الأعوام الخمسة الماضية حتى أواخر عام 2006 نحو 9 في المائة، وهي نسبة تعد الأعلى بالنسبة للنمو هذا المجال في العالم، ويتوقع أن يستمر هذا النمو بنسبة 6 في المائة خلال الفترة الممتدة بين عامي 2007 و 2011.

    استمرار النمو
    من جانب آخر، ترى منظمة الطيران العالمية IATA أن هذه الحال ستستمر على ما هي عليه في منطقة الشرق الأوسط كأسرع المناطق نموا في مجال النقل الجوي، ورأت المنظمة أن عدد المسافرين في هذه المنطقة سيرتفع بمعدل 30 مليون مسافر ليصل الى 105 ملايين مسافر خلال الاعوام الخمسة المقبلة.
    من جهة ثانية، ترى «غلوبل فيتشر» التي مقرها لندن، أن النمو في عدد الركاب سيصل في منطقة الشرق الأوسط خلال الأعوام الـ 15 المقبلة الى 300 مليون راكب، فيما نمو الرحلات سيكون بنسبة 5 في المائة سنويا حتى عام 2011.
    ومقابل هذا النمو الذي يشهده قطاع النقل الجوي في المنطقة، يجب أن تكون هناك عملية تحديث للبنى التحتية الخاصة بالطيران، الى جانب تحديث أسطول الطائرات والنظر في حجمها وعددها، لمواكبة الطلب المتزايد على السفر في السنوات المقبلة.

    المزيد من الطائرات
    وتلبية لهذا النمو، أكدت منظمة الطيران الجوي العربية، أن شركات الطيران العربية في العام الماضي 2007، قد حصلت على 38 طائرة جديدة، وهو جزء بسيط من الطائرات التي هي بحاجة إليها لمواكبة نمو السوق، كما انه جزء من الطائرات التي هي تحت الطلب. من جهته، رأى الرئيس والمدير التنفيذي لطيران الخليج بجورن ناف، أن المنطقة بحاجة إلى 500 طائرة جديدة خلال الأعوام السبعة المقبلة، كي يقابل العرض حجم الطلب.
    فيما يتوقع محللو بعض الشركات أن يصل إجمالي الطائرات المتواجدة في المنطقة في العام 2025 إلى 1100 طائرة، وستعد هذه الطائرات الأصغر من حيث العمر، إذ لن يتجاوز متوسط عمرها 9 سنوات.

    اندفاع شركات الطيران
    وفي نظرة على بعض شركات الطيران العربية، أقدم طيران الإمارات على طلب 58 طائرة(ايرباصA380) «اكبر أنواع الطائرات الناقلة في العالم، وحجم الطلب هذا يعد من اكبر عمليات الشراء بالنسبة لشركة ايرباص، إذ تشكل 30 في المائة من جدول الطلبات المقدمة إلى الشركة، إلى جانب ذلك ينتظر طيران الإمارات وصول 36 طائرة بوينغ التي سيتضاعف مع وصول عدد طائراتها من 96 إلى 190 طائرة.
    والحال نفسها تنطبق على شركة الطيران الإماراتية الثانية (الاتحاد)، التي مركزها أبو ظبي، إذ أعلنت اخيرا عن خطة ترمي إلى طلب 100 طائرة، ليصبح أسطولها اكبر بمعدل ثلاثة أضعاف عما هو عليه 36 طائرة.
    وتتوقع إدارة طيران «الاتحاد» في هذا الشأن، تسلم 6 طائرات خلال السنة الحالية، على أن يتم تسلم 16 طائرة قبل العام 2011.
    أما بالنسبة للخطوط الجوية القطرية، فهي ليست بعيدة عن هذه الأجواء، فمنذ دخولها حيز التشغيل في العام 1996 حتى اليوم، بلغ عدد أسطولها من الطائرات 59، وسيتضاعف عن ذلك قبل العام 2015، إذ وقعت سلسلة من العقود في العام الماضي التي تقضي بحصولها على 80 طائرة ايرباص إلى جانب 90 طائرة من طراز البوينغ.
    واحتل موضوع شركات الطيران الخليجية الصفحة الاولى من مجلة زي غلف التي جاء فيها: انه على الرغم من معاناة شركات الطيران في منطقة الشرق الاوسط والخليج من ارتفاع سعر النفط عالميا فإن طلبها شراء طائرات بوينغ وايرباص يزداد في ظل تعزيز دول الخليج مطاراتها، ان كان من جانب التوسعات التي تطرأ على القائم منها او التي هي قيد الانشاء، ومن المتوقع ان تتوسع شركات الطيران الخليجية في حجم اسطولها هذا العام بنحو 100 طائرة كحد ادنى، الى جانب عدد الطائرات الاجمالية التي استقبلتها المنطقة في العام الماضي والبالغ عددها 344 طائرة جديدة.
    وكما هو معلوم، فقد طلبت شركة طيران الامارات في نوفمبر الماضي 140 طائرة جديدة من شركة بوينغ، في الوقت الذي يتوقع فيه ان يصرف طيران الاتحاد الاماراتي اكثر من 20 مليار دولار على شراء طائرات جديدة خلال العام الحالي، الى جانب الطائرات التي سبق ان طلبتها كل من الخطوط الجوية القطرية و«الكويتية»

    مطارات الخليج
    وبطبيعة الحال، هذا الكم من الطائرات القادمة بحاجة الى مساحة كبيرة للهبوط والاقلاع، لذا من غير المفاجئ ان تلجأ دول الخليج الى توسعة مطاراتها استعداداً لاستقبالها واستقبال تدفق المسافرين الذي ينمو بشكل لافت.
    وفيما يخص انشاء المطارات، يتوقع أن يصل عدد مطارات الإمارات العربية المتحدة في عام 2015 إلى 6 مطارات دولية قادرة على استيعاب عدد المسافرين الذي من المرجح وصوله إلى 23 مليون راكب سنوياً، أي ما يعادل 63 ألف راكب يومياً، في 1260 طائرة منها A380 سوبر جامبو تقلع وتهبط يومياً.
    الإمارات ليست وحدها في الحلبة التوسعية، إذ أقدمت السعودية على انشاء مبنى خاص بالحج في جدة إلى جانب مبان جديدة إضافية من المتوقع إنشاؤها في مدن أخرى. فيما تخطط قطر إلى بناء مطار دولي كبير في الوقت الذي تعمل فيه كل من عمان، البحرين والكويت، على توسعة مطاراتها لمواكبة النمو.

    النفط يضعف الطيران الأميركي
    وفي الوقت الذي تنمو فيه شركات الطيران الخليجية وتنشط حركة طيرانها، يبرز بعض الضعف في شركات الطيران الأميركية التي يسعى أغلبها إلى الاندماج فيما بينها. ويعود سبب نمو شركات الطيران الخليجية في المنطقة، لأن سوقها التجاري ينمو بشكل سريع، وقدرت بناء على هذا النمو المتسارع وكالة النقل الجوي العالمية، أن ينمو حجم الركاب في المنطقة بنسبة 7 في المائة خلال الأعوام الخمسة المقبلة، وتعد هذه النسبة هي الأعلى التي يمكن أن يحصل فيها النمو في هذا القطاع في العالم.
    أما بالنسبة لمجال الشحن الجوي، فمن المتوقع أن ينمو أقل من ذلك، بنسبة تبلغ 5 في المائة، أما بالنسبة لشركات الطيران الخليجية فمن المتوقع ان تنقل خلال الفترة المذكورة 3،5 في المائة من ركاب العالم، ضمن رحلاتها المجدولة.
    وهناك سبب ثان لنمو شركات الطيران الخليجية في المنطقة يكمن في المشاريع والخطوات الإصلاحية التي تعمل الحكومات على اتخاذها، حيث تساهم في نمو هذا الجانب تماشياً مع نمو منطقة الخليج كمركز مالي وتجاري.

    الشركات الخليجية أكثر استقلالية
    أما في جانب وضع شركات الطيران في منطقة الخليج واستقلالياتها، لا تزال بعض الحكومات تعتبر أن شركات الطيران هي جزء تابع لسيادتها وتجارتها، وهذا أمر يضعف شركات الطيران ويبعدها عن الازدهار في السوق العالمي، الذي تزداد حدة التنافس فيه يوماً بعد يوم، لكن على الرغم من ذلك يعتبر وضع شركات الطيران في الوقت الحالي أكثر استقلالية من أي وقت مضى، وقد انعكست إيرادات النفط العالية جراء ارتفاع سعر البرميل في أسطول طائرات الدول الخليجية الأكثر إشعاعاً بين طائرات العالم، في الوقت الذي تعجز فيه شركات الطيران الأميركية عن تحديث بعض طائراتها، إذ ان متوسط عمر طائرات شركة طيران «دلتا» هو 18 عاماً، والحال نفسه ينطبق على شركات الطيران الأوروبية.
    ويبرز في الوقت الحالي سعي بعض شركات الطيران الخليجية إلى منافسة الشركات الغربية، كما هو حاصل مع طيران الإمارات، وهذا خطأ برأي البعض القائل بضرورة التركيز على جريان ونمو سوق النقل الجوي الخليجي، وعلى الطلب الكبير من قبل مواطنيها، على الرغم من انها نقلت أكثر من 21 مليون راكب حتى نهاية شهر مارس من هذه السنة، أي بمعدل نمو فاق 20 في المائة عن العام الماضي، محققة أرباحا تتجاوز 1،4 مليار دولار.

    الخليج في المنافسة الغربية
    وعلى الرغم من إقدام الشركات على التحوط من الزيادات في أسعار الوقود من خلال شراء أسهم آجلة بأسعار أقل، فإن الكثير من شركات الطيران قد فوجئ بمدى سرعة ارتفاع أسعار الوقود، خصوصاً أنه يأخذ حصة كبيرة من إجمالي تكاليفها، فعلى سبيل المثال 30 في المائة من إجمالي تكاليف طيران الإمارات في العام الماضي هو للوقود.
    وحول سعي طيران الإمارات إلى المنافسة في السوق الغربي، صرح الرئيس والمدير التنفيذي لطيران الإمارات الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم بأن الشركة ستزيد رحلاتها إلى أميركا الشمالية إلى جانب الرحلتين اليوميتين المجدولتين إلى مدينة نيويورك. ومن المقرر أن يزيد عدد الرحلات هذه إلى ثلاث في أواحر العام الحالي، فيما سينظر لاحقاً بوجهة لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو.
    وعلى الرغم من تأثير ارتفاع النفط على شركات الطيران إلا أن المنافسة لم تغب عنها، وفي الظروف الحالية تواجه «الإماراتية» منافسة شرسة من قبل طيران الاتحاد والخطوط الجوية القطرية، التي تسعى كل منهما إلى استعراض عضلاتها، لكسب حصة سوقية أكبر من الإماراتية التي تمتلك وجهات تشغيل أكثر.
    وتسعى الخطوط الجوية القطرية في الوقت الذي تملك فيه سوقا محليا صغيرا إلى البحث عن شريك خارجي يساعدها في الدخول إلى أسواق جديدة، لكن دخول شركات الطيران المخفضة الأسعار حيز التشغيل قد دفع كل الشركات إلى التوقف في بعض خطواتها وإعادة النظر في هيكلية عملها.



    37 مليار دولار استثمارات جديدة في مطارات المنطقة
    تنطبق هذه الحالة التوسعية على ارض التشغيل في الوقت نفسه، اذ تخصص منطقة الشرق الاوسط مبلغ 37 مليار دولار، لتوسعة مطارات جديدة وإنشائها، لاستيعاب 318 مليون مسافر في العام 2012.
    ويتجلى ذلك في بعض الخطط، ابرزها انشاء مبنى ثالث في مطار دبي خاص بطيران الامارات، الى جانب المباشرة في بناء مطار جبل علي الدولي، الذي يقع بين مطار دبي وابو ظبي، فيما سيحتوي مطار «المكتوم» على 6 مدرجات، ويصب عمله على جانب الشحن، الى جانب قدرته الاستيعابية التي تصل الى 100 مليون مسافر، مما يجعل منه اكبر مطار في العالم.
    الى جانب هذا، اعلنت إمارة دبي أخيراً عن تأسيس «مدينة دبي للطيران»، التي من خلالها تدار كل العمليات الخاصة بالمطارين الآخرين، بما يشمل التحكم في طيران الشحن وخدمات المطار والمنطقة الحرة، والامر نفسه يسري على إمارة ابوظبي، وخطتها كبيرة في هذا المجال لمساندة نمو طيران الاتحاد، اذ تعتزم الامارة انشاء مدرج جديد في مطار ابوظبي، الى جانب مبنيين في المطار من المقرر ان يبدأ التشغيل فيهما في العام 2010، وبالتالي سيرفع هذان المبنيان القدرة الاستيعابية للمطار من 3 ملايين مسافر الى 20 مليون مسافر.
    ان عملية الانماء هذه غير محصورة في الامارات المتحدة فحسب، اذ تخطط السعودية لبناء 5 مطارات، فيما تخطط الحكومة العمانية لاستثمار 3 مليارات دولار في تحديث كل من مطاري مسقط وصلالة، والى جانب اقامة مطار ثالث في المرفأ الصناعي في مدينة صحار.
    وبالنسبة لدولة قطر، فقد انتهت للتو من تحديث مطار الدوحة، وهي تخطط في الوقت الحالي لمطار الدوحة الجديد الذي سيضم مدرجين، يتوقع ان تصل قدرتهما الاستيعابية الى 12 مليون مسافر سنويا.
    اما دولة الكويت فهي في طريقها لبناء مبنى جديد للمطار في الوقت الذي تعمل فيه البحرين على توسعة مطارها الحالي الذي سيزيد قدرته الاستيعابية بنسبة 3 اضعاف، اي من 5 الى 15 مليون مسافر بحلول العام 2010.

    ازدياد إقبال الأجانب على منطقتنا
    وفي دراسة اعدت من قبل احد أكبر البنوك الخليجية اوضح البنك من خلالها ان شركات الطيران المحلية هي الأكثر استفادة من الزوار الاجانب الذين يقصدون الخليج، اذ ان ارتفاع دخل الاجنبي بنسبة 1 في المائة يزيد من اقبـال الاجانب الى المنـطقة بنسبة 5،9 في المائة، في الوقت الذي يساهم فيه ارتفاع دخل الخليجيين الى اقبالهم على السفر، لكن بنسبة اقل من النسبة المذكورة.

    «الجزيرة» و«العربية» حفزتا المنافسة
    إن أحد أسباب نمو عدد شركات الطيران في منطقة الخليج وارتفاع حدة المنافسة في ما بينها يعود إلى دخول شركات الطيران المخفضة التكلفة حيز التشغيل، وفي الواقع يعتبر طيران «العربية» أول شركة طيران تدخل في هذا المجال، كما تعتبر أكبر شركة بين الشركات ذات التكلفة المخفضة، التي حققت نمواً في صافي أرباحها بلغ 272 في المائة في العام الماضي، مما دفعها إلى طلب أكثر من 60 طائرة ايرباص جديدة.
    فيما شهدت الشركة الثانية ذات التكلفة المخفضة، طيران الجزيرة، نمواً بنسبة قريبة لطيران «العربية». وفي الوقت الذي تزيد الشركات ذات التكلفة المنخفضة من حدة المنافسة في السوق، تعتزم «الإماراتية» هي الأخرى إدخال جزء من طائراتها سوق النقل ذي التكلفة المخفضة.

    المصدر: القبس
  • طيار سما

    صلاح علي
    • 09 - 05 - 2008
    • 2021
    • *&^_^ السعودية - مكة ^_^&*
    • الطيران والطيران
    • طـــالــــب
    • الخطوط السعودية
    • b777 and b747
    • كـــل المنـــتــدى

    #2
    رد: «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

    إزدهار جميل شكراااً لك
    تقبل تحياتي .......

    تعليق

    • ولـــ زايـــد ـــد

      الامتياز

      • 09 - 03 - 2008
      • 1400
      • U.A.E

      #3
      رد: «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

      دولة الإمارات فيها حاليا 6 مطارات دولية

      وهي:-

      1- مطار دبي الدولي

      2- مطار أبوظبي الدولي

      3- مطار الشارقة الدولي

      4- مطار رأس الخيمة الدولي

      5- مطار الفجيرة الدولي

      6- مطار العين الدولي

      جميع المطارات الموجوده حاليا تخضع للتطوير والتوسعه والتحديث


      المطارات التي تنشئ حاليا:-

      مطار آل مكتوم الدولي (مطار جبل علي الدولي)


      المطارات التي سوف تبنى مستقبلا:-

      مطار عجمان الدولي


      تعليق

      • بحريني وفتخر

        فريق العمل لقسم الاستفسارات
        خط الطيران

        • 08 - 06 - 2007
        • 3520
        • مملكة البحرين (دار بوسلمان)
        • طالب جامعي
        • طيران الخليج
        • ِA -380
        • قسم اخبار شركات الطيران

        #4
        رد: «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

        مشكور أخوي على التقرير
        واتمنى كل التوفيق والمزيد من التقدم والتطور
        لجميع الشركات الخليجية والعربية

        تعليق

        • بوعبدالله

          كابتن طيار اول
          • 06 - 06 - 2007
          • 276

          #5
          رد: «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

          مشكور اخوي على الخبر
          ولكن الله العالم انه هذا التقرير غير دقيق
          لمــــــــــــاذا
          ان ارتفاع اسعار التذاكر اصبح جليا وهذا سيتسبب بعدم الطلب وهذا العام سيكون اكبر مثال على ذلك حيث اقدمة اكثر من شركة سياحة وسفر بئلغاء رحلاتها الجماعية بسبب ارتفاع التكلفة
          وعلى سبيل المثال اصبحه تكلفة تذاكر مليزيا هذا العام 350 دينار كويتي وهذا بدون ضرائب
          في شهر اغسطس
          وفي متابعة ميدانيه اصبحة اسعار بكجات مليزيا لهذا العام 550 دينار لمدة 15 يوم بينما كانت العام الماضي 580 لمدة 21 يوم :poster_dots:
          وفي النهايه اسمحولي على الاطالة

          تعليق

          • ZAZO

            ][ مشرف ][
            ][ أقسام الطيران التشبيهي][

            • 23 - 09 - 2007
            • 8386
            • Saudia - Jeddah
            • Drawing & Flying
            • PayRoll Accountant - Al-Majal G4s
            • Saudi Airlines
            • Boeing777
            • Flight Simulator

            #6
            رد: «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

            kuwaity_pilot

            ألف شكر لك على الخبر
            يعطيك ألف عافية ياطيب
            ولا تحرمنى من جديدك

            تحياتي لك
            ZAZO

            تعليق

            • adnan_77_1984

              الامتياز
              • 23 - 12 - 2007
              • 1826
              • تاجر
              • الاتحاد للطيران,طيران الامارات
              • AirbusA380
              • اخبار شركات الطيران
              • أماراتي منور الســـما

              #7
              رد: «الإماراتية» و«القطرية» و«الاتحاد» .. على علو مرتفع

              الف هلا وتسلم على الخبر

              تعليق

              يعمل...