تطوّع ما يزيد على 300 موظف من العاملين في مطار دبي الدولي والسوق الحرة لمساعدة المسافرين في إتمام إجراءات الوصول والمغادرة بسلاسة خلال موسم السفر في الصيف الجاري. وأتت عملية التطوع هذه ضمن المبادرات الجديدة التي أطلقتها مؤسسة "مطارات دبي" بهدف التخفيف على المسافرين وجعل مرورهم عبر المطار سهلاً وأكثر مرونة خاصة في الفترة الممتدة بين يونيو وأغسطس وهي الفترة التي تعتبر الأعلى نموا بالطلب على السفر على مدار العام.
ومن المنتظر أن يشهد المطار خلال أشهر يونيو ويوليو وأغسطس أكثر الفترات ازدحاماً على الإطلاق منذ افتتاح "مبنى الشيخ راشد" في عام 2000. ويتوقع وصول عدد مستخدمي المطار خلال هذه الفترة إلى أكثر من 11 مليون مسافر، أي بزيادة قدرها 20% عن الفترة المناظرة من العام الماضي التي وصل فيها عدد المسافرين إلى نحو 9 ملايين مسافر.
وقال بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي: "يعي موظفونا أهمية تميز خدمة العملاء، ويدركون التحديات التي نواجهها خلال موسم العطلات، مما شجعهم على التطوع للعمل على إثراء تجربة المسافرين. وسيتوزع المتطوعون في جميع أرجاء المطار، وسيكونون دوماً على أهبة الاستعداد لتلبية احتياجات المسافرين". وقد أخذ السيد غريفيث مع فريق الادارة في المطار مواقعهم بين المتطوعين، وسيقومون بمساعدة المسافرين في ساعات الذروة".
شارك المتطوعون في ورشة عمل استمرت أربعة أيام نظمها لهم طاقم إدارة مبنى المطار، تعلموا خلالها المزيد عن عمليات المطار، وشركات الطيران المختلفة، بالإضافة إلى أهم مبادئ التميز في خدمة العملاء. وسوف يغطي المتطوعون 35 موقعا مختلفا في جميع أنحاء المطار، ابتداءً من نقطة نزول المسافرين أمام صالة المغادرين ومنطقة إجراءات السفر، مروراً بقسم الجوازات، وانتهاءً ببوابات الصعود إلى الطائرة. وسيعملون ضمن 3 ورديات بتوجيه مستمر من طاقم إدارة مبنى المطار.
وأضاف غريفيث: "جميعنا في مطارات دبي ملتزمون بإثراء تجربة السفر لعملائنا إلى أقصى حد ممكن، الأمر الذي دفع فريق الإدارة إلى العمل ميدانياً وعلى أرض المطار، مقدمين بذلك مثالاً يحتذي به الآخرون. وانطلاقاً من الأهمية الكبرى التي نوليها لعملائنا، فإننا نخطط لإحاطتهم بالرعاية والترحاب في كل خطوة لهم في المطار".
وقام المتطوعون ذوو القمصان الحمراء المميزة بتنفيذ اختبار ميداني في الأسبوع الماضي، حيث قاموا بمساعدة المسافرين في عملية انجاز إجراءات سفرهم ووزعوا عليهم الأكياس البلاستيكية الشفافة لوضع المواد السائلة مثل العطور والكريمات وبخاخات الرذاذ والمواد الهلامية الأخرى فيها، وأرشدوهم إلى مناطق إجراءات المغادرة، وقدموا لهم النصائح بإزالة المواد المعدنية التي يحملونها ووضع الحواسيب المحمولة في الآنيات المخصصة لذلك قبل خضوعهم للتفتيش والمسح الضوئي عند مناطق التدقيق الأمني التابعة لشرطة المطار.
من جهته، قال السيد ماجد الجوكر، رئيس العمليات في مطار دبي الدولي: "لقد أدت الإجراءات السابق ذكرها إلى تسريع وتيرة دخول المسافرين عبر بوابات التدقيق الأمني ".
وقد تم تطبيق إجراءات إضافية في المطار لضمان انسيابية العمل فيه خلال فترة الذروة، بما في ذلك وضع المزيد من اللافتات الإرشادية، وتسجيلات الفيديو التوجيهية، وأجهزة المسح الضوئي الإضافية، والمزيد من أجهزة انجاز إجراءات السفر الذاتية، ومنافذ تدقيق الجوازات، ومكاتب شراء بطاقات البوابة الإلكترونية في كل من مبنى الوصول والمغادرة.
وتأتي هذه المبادرة للتوافق مع المبادرة التي أطلقتها "مطارات دبي" مطلع شهر يونيو حين أصدرت قائمة "نصائح ذكية" لتمكين المسافرين من مساعدة أنفسهم والآخرين في إنجاز الإجراءات السفر في المطار بسرعة.
• يمكنكم توفير الوقت وتجنب الازدحام في المطار من خلال توديع أحبائكم في المنزل.
• يمكنكم تفادي الوقوف في طوابير الانتظار عند نقاط تسجيل الوصول وإجراءات المغادرة من خلال إنجاز الإجراءات عبر الإنترنت أوعن طريق خدمة التسجيل الذاتية في صالة المغادرين، بحيث يمكن للمسافرين الذين لا يحملون سوى حقائب اليد العبور إلى قسم الجوازات مباشرةً. أما المسافرون الذين يحملون أمتعة خاضعة للتسجيل، فيمكنهم الاستفادة من منافذ خدمة الأمتعة السريعة.
• يمكنكم تجنب الوقوف في الطوابير أمام نقاط تدقيق الجوازات عند المغادرة وعند العودة، وذلك بشراء بطاقات البوابة الإلكترونية E-Gate.
• يمكنكم تجنب التأخير وتوفير نقود الوزن الزائد للأمتعة بأن تتأكدوا قبل مغادرة المنزل من عدم تجاوز وزن أمتعتكم الحد المسموح به وهو 32 كيلوجراماً.
• تأكدوا من وضع المواد السائلة وبخاخات الرذاذ والمواد الهلامية والتي تحملونها في حقائب اليد في أكياس بلاستيكية شفافة محكمة الإغلاق بحيث لا تتجاوز كمية أي من هذه المواد 100 مل ولا تزيد الكمية الإجمالية لها عن لتر واحد. ومن الأفضل حزم هذه المواد في حقائب الأمتعة ما لم تقتضِ الضرورة استخدامها أثناء الرحلة.
• لتختصروا الوقت عند نقاط التفتيش، ضعوا المواد المعدنية مثل الساعات والمجوهرات والهواتف النقالة والعملات المعدنية داخل حقيبة اليد قبل أن تصلوا إلى آلة المسح الضوئي.
• عليكم التأكد من إفساح ما لا يقل عن ثلاث ساعات قبل موعد الإقلاع لإجراءات التسجيل وتدقيق الجوازات.
ومن المنتظر أن يشهد المطار خلال أشهر يونيو ويوليو وأغسطس أكثر الفترات ازدحاماً على الإطلاق منذ افتتاح "مبنى الشيخ راشد" في عام 2000. ويتوقع وصول عدد مستخدمي المطار خلال هذه الفترة إلى أكثر من 11 مليون مسافر، أي بزيادة قدرها 20% عن الفترة المناظرة من العام الماضي التي وصل فيها عدد المسافرين إلى نحو 9 ملايين مسافر.
وقال بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي: "يعي موظفونا أهمية تميز خدمة العملاء، ويدركون التحديات التي نواجهها خلال موسم العطلات، مما شجعهم على التطوع للعمل على إثراء تجربة المسافرين. وسيتوزع المتطوعون في جميع أرجاء المطار، وسيكونون دوماً على أهبة الاستعداد لتلبية احتياجات المسافرين". وقد أخذ السيد غريفيث مع فريق الادارة في المطار مواقعهم بين المتطوعين، وسيقومون بمساعدة المسافرين في ساعات الذروة".
شارك المتطوعون في ورشة عمل استمرت أربعة أيام نظمها لهم طاقم إدارة مبنى المطار، تعلموا خلالها المزيد عن عمليات المطار، وشركات الطيران المختلفة، بالإضافة إلى أهم مبادئ التميز في خدمة العملاء. وسوف يغطي المتطوعون 35 موقعا مختلفا في جميع أنحاء المطار، ابتداءً من نقطة نزول المسافرين أمام صالة المغادرين ومنطقة إجراءات السفر، مروراً بقسم الجوازات، وانتهاءً ببوابات الصعود إلى الطائرة. وسيعملون ضمن 3 ورديات بتوجيه مستمر من طاقم إدارة مبنى المطار.
وأضاف غريفيث: "جميعنا في مطارات دبي ملتزمون بإثراء تجربة السفر لعملائنا إلى أقصى حد ممكن، الأمر الذي دفع فريق الإدارة إلى العمل ميدانياً وعلى أرض المطار، مقدمين بذلك مثالاً يحتذي به الآخرون. وانطلاقاً من الأهمية الكبرى التي نوليها لعملائنا، فإننا نخطط لإحاطتهم بالرعاية والترحاب في كل خطوة لهم في المطار".
وقام المتطوعون ذوو القمصان الحمراء المميزة بتنفيذ اختبار ميداني في الأسبوع الماضي، حيث قاموا بمساعدة المسافرين في عملية انجاز إجراءات سفرهم ووزعوا عليهم الأكياس البلاستيكية الشفافة لوضع المواد السائلة مثل العطور والكريمات وبخاخات الرذاذ والمواد الهلامية الأخرى فيها، وأرشدوهم إلى مناطق إجراءات المغادرة، وقدموا لهم النصائح بإزالة المواد المعدنية التي يحملونها ووضع الحواسيب المحمولة في الآنيات المخصصة لذلك قبل خضوعهم للتفتيش والمسح الضوئي عند مناطق التدقيق الأمني التابعة لشرطة المطار.
من جهته، قال السيد ماجد الجوكر، رئيس العمليات في مطار دبي الدولي: "لقد أدت الإجراءات السابق ذكرها إلى تسريع وتيرة دخول المسافرين عبر بوابات التدقيق الأمني ".
وقد تم تطبيق إجراءات إضافية في المطار لضمان انسيابية العمل فيه خلال فترة الذروة، بما في ذلك وضع المزيد من اللافتات الإرشادية، وتسجيلات الفيديو التوجيهية، وأجهزة المسح الضوئي الإضافية، والمزيد من أجهزة انجاز إجراءات السفر الذاتية، ومنافذ تدقيق الجوازات، ومكاتب شراء بطاقات البوابة الإلكترونية في كل من مبنى الوصول والمغادرة.
وتأتي هذه المبادرة للتوافق مع المبادرة التي أطلقتها "مطارات دبي" مطلع شهر يونيو حين أصدرت قائمة "نصائح ذكية" لتمكين المسافرين من مساعدة أنفسهم والآخرين في إنجاز الإجراءات السفر في المطار بسرعة.
• يمكنكم توفير الوقت وتجنب الازدحام في المطار من خلال توديع أحبائكم في المنزل.
• يمكنكم تفادي الوقوف في طوابير الانتظار عند نقاط تسجيل الوصول وإجراءات المغادرة من خلال إنجاز الإجراءات عبر الإنترنت أوعن طريق خدمة التسجيل الذاتية في صالة المغادرين، بحيث يمكن للمسافرين الذين لا يحملون سوى حقائب اليد العبور إلى قسم الجوازات مباشرةً. أما المسافرون الذين يحملون أمتعة خاضعة للتسجيل، فيمكنهم الاستفادة من منافذ خدمة الأمتعة السريعة.
• يمكنكم تجنب الوقوف في الطوابير أمام نقاط تدقيق الجوازات عند المغادرة وعند العودة، وذلك بشراء بطاقات البوابة الإلكترونية E-Gate.
• يمكنكم تجنب التأخير وتوفير نقود الوزن الزائد للأمتعة بأن تتأكدوا قبل مغادرة المنزل من عدم تجاوز وزن أمتعتكم الحد المسموح به وهو 32 كيلوجراماً.
• تأكدوا من وضع المواد السائلة وبخاخات الرذاذ والمواد الهلامية والتي تحملونها في حقائب اليد في أكياس بلاستيكية شفافة محكمة الإغلاق بحيث لا تتجاوز كمية أي من هذه المواد 100 مل ولا تزيد الكمية الإجمالية لها عن لتر واحد. ومن الأفضل حزم هذه المواد في حقائب الأمتعة ما لم تقتضِ الضرورة استخدامها أثناء الرحلة.
• لتختصروا الوقت عند نقاط التفتيش، ضعوا المواد المعدنية مثل الساعات والمجوهرات والهواتف النقالة والعملات المعدنية داخل حقيبة اليد قبل أن تصلوا إلى آلة المسح الضوئي.
• عليكم التأكد من إفساح ما لا يقل عن ثلاث ساعات قبل موعد الإقلاع لإجراءات التسجيل وتدقيق الجوازات.
تعليق