كان الكابتن سامي يطير على ارتفاع 35000 الف قدم وكان يعم الهدوء في ارجاء كابينت الطائره وقد دق جرس الباب كي يدخل المضيف الى الكابينه كما جرت العادة ونضرو الطيارين الى الخلف بابتسامه الى المضيف البشوش وفجئه دون مقدمات واذ برجلين المضيف لاتحمله وسقط ارضا واذ للسانه يعجز عن الكلام وهو يشير الى النفذه الأماميه لطائره التفتو الطيارين الى النفذه واذ هي مكسره وممتلئه بالدماء التي تجمدت على الفور وقد قام على الفور الكابتن سامي وزميله بالهبوط السريع كي لايتسرب الهواء الى الكابينه وقد قامو بالمهمه ببراعه واتقان الذي تميزو به .وبعد ان وصلو ارتفاع امن قامو بتصوير الزجاج في فيديو الذي انقله لكم .
وسامحوني لاني مستعجل ولازم اذهب عندي عمل بعد نص ساعه. ولم اتمكن من مرجعة الموضوع.
تعليق