قال الشافعي -رحمه الله-: "من أراد الدنيا فعليه بالعلم... ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم." وقال الزهري: "ما عُبِد الله بمثل الفقه." وعن سعيد بن المسيب قال: "ليست عبادة الله بالصوم والصلاة، ولكن بالفقه في دينه" يعني ليست أعظمها وأفضلها الصوم ...والصلاة... بل الفقه.. ... لأن الصوم والصلاة يحتاجان إلى فقه أيضاً. وقال -صلى الله عليه وسلم- ... من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين. ... من أراد الدنيا فعليه بالقرآن الكريم ... ... ومن أراد الاخرة فعليه بالقرآن الكريم... ...ومن أرادهما معا فعليه بالقرآن الكريم ... ...اخوي الكابتين الجماح الذهبي ... ...جزاك الله خير الجزاء ... ...على هالموقع الرائع ... ...شكرا لك ...
تعليق