
خصص كل من سلاح الجو الأميركي بالتعاون مع وكالة الفضاء والطيران (ناسا) مبلغا وقدره 30 مليون دولار لبناء مركز لأبحاث السرعات الفرط صوتية، وهي السرعة التي تتعدى العدد 5 ماخ أو (6 آلاف كلم / ساعة)، وذلك كي يتم معه توحيد الجهود الرامية نحو بناء طائرات فائقة السرعة تستخدم في المجالين، العسكري والمدني مستقبلا. وستتركز الأبحاث على ثلاث ركائز مهمة وحيوية في هذا المجال وهي المحركات النفاثة المستنشقة للهواء، والمواد والتركيبات الأساسية لبدن الطائرة الفرط صوتية، وانسيابية الهواء على تلك السرعات حول الطائرة.
منقول
تعليق