تويت
رئيس طيران الخليج: الشركة ستعود للربحية في 2010
رئيس طيران الخليج: الشركة ستعود للربحية في 2010
المنامة (رويترز) - قال الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج ومقرها المنامة ان الشركة ستعود للربحية بحلول عام 2010 عندما يبدأ برنامج الاصلاح الذي تنفذه الشركة في تحقيق نتائج.
ورد بيورن ناف على سؤال عن متى يتوقع ان تتوقف الشركة عن تكبد خسائر قالا لرويترز "بعد ثلاث سنوات على الاقل... من موعد الذي بدأنا فيه (2007)."
وأضاف "اذا سارت الامور كما يجب وظلت اسعار الوقود داعمة لنا... سنبلغ ذلك في موعد أقرب من المتوقع."
وخفضت الشركة الخاسرة العام الماضي شبكتها وأعداد العاملين فيها وبدأت في تحديث أسطولها بعد ان أعلنت خسائر زادت على مليون دولار يوميا. ورفض ناف الكشف عن حجم الخسائر في الوقت الراهن.
وقال "سيؤتي كل ذلك ثماره في 2010 عندما نأمل ان يبدأ الاقتصاد في الانتعاش مرة اخرى وعندما تصبح الاجواء مواتية مرة أخرى."
وقال ان تراجع حركة الطيران مع ميل الشركات والاسر لخفض ميزانيات السفر بسبب الازمة المالية لن يغير من خطط طيران الخليج بشأن النمو.
وطلبت الشركة 59 طائرة في اطار تجديدها الجزئي لاسطولها القائم البالغ 27 طائرة وخطط زيادة ثلاث وجهات وثلاث طائرات كل عام تحل اغلبها محل طائرات قائمة.
وقال ان الوجهات الاساسية لشركته وهي الشرق الاوسط وشبه القارة الهندية لن تتضرر كثيرا من تراجع حركة الطيران بالمقارنة بما سيحدث في امريكا الشمالية وأوروبا.
غير انه قال ان الشركة التي تسيطر عليها شركة ممتلكات القابضة الحكومية قد تتأخر عن تحقيق المستوى المستهدف وهو نقل ستة ملايين راكب هذا العام بسبب فترات الصيانة التي جاءت أطول من المتوقع لطائراتها.
من فريدريك ريشتر
المصدر : رويترز عربى
المنامة (رويترز) - قال الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج ومقرها المنامة ان الشركة ستعود للربحية بحلول عام 2010 عندما يبدأ برنامج الاصلاح الذي تنفذه الشركة في تحقيق نتائج.
ورد بيورن ناف على سؤال عن متى يتوقع ان تتوقف الشركة عن تكبد خسائر قالا لرويترز "بعد ثلاث سنوات على الاقل... من موعد الذي بدأنا فيه (2007)."
وأضاف "اذا سارت الامور كما يجب وظلت اسعار الوقود داعمة لنا... سنبلغ ذلك في موعد أقرب من المتوقع."
وخفضت الشركة الخاسرة العام الماضي شبكتها وأعداد العاملين فيها وبدأت في تحديث أسطولها بعد ان أعلنت خسائر زادت على مليون دولار يوميا. ورفض ناف الكشف عن حجم الخسائر في الوقت الراهن.
وقال "سيؤتي كل ذلك ثماره في 2010 عندما نأمل ان يبدأ الاقتصاد في الانتعاش مرة اخرى وعندما تصبح الاجواء مواتية مرة أخرى."
وقال ان تراجع حركة الطيران مع ميل الشركات والاسر لخفض ميزانيات السفر بسبب الازمة المالية لن يغير من خطط طيران الخليج بشأن النمو.
وطلبت الشركة 59 طائرة في اطار تجديدها الجزئي لاسطولها القائم البالغ 27 طائرة وخطط زيادة ثلاث وجهات وثلاث طائرات كل عام تحل اغلبها محل طائرات قائمة.
وقال ان الوجهات الاساسية لشركته وهي الشرق الاوسط وشبه القارة الهندية لن تتضرر كثيرا من تراجع حركة الطيران بالمقارنة بما سيحدث في امريكا الشمالية وأوروبا.
غير انه قال ان الشركة التي تسيطر عليها شركة ممتلكات القابضة الحكومية قد تتأخر عن تحقيق المستوى المستهدف وهو نقل ستة ملايين راكب هذا العام بسبب فترات الصيانة التي جاءت أطول من المتوقع لطائراتها.
من فريدريك ريشتر
المصدر : رويترز عربى
تعليق