(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) اللهم إني استودعتك قلبي فلا يبقى فيه إلا أنت
واستودعتك لا إله الا الله فذكرنيها في كل وقت
الجنيحات الطرفية المائلة وبالانجليزية WingLets وفي أساس غرضها كان لتقليل عملية أحتكاك أطراف الأجنحة وتفريق ما يسمى بالدومات الهوائية (Vortex) الناتجة على أطراف الأجنحة ولوحظ أن هذه أيضاً قللة عملية الإحتكاك Drag أي احتكاك جسمالطائرة كامل بالهواء والذي نتج عنه قلة صرف الوقود ، لذلك نجد أن أغلب الطائرات الحديثة تجهز بهذه التقنية ، وكذلك يتم تحديث أو تطوير أجنحة الطائرات القديمة.
أن تكنولوجيا الجنيحات الطرفية المائلة إلى الأعلى والتي يتم تركيبها في أطراف أجنحةالطائرات، وسيلة فعّالة لتحليق الطائرات بانسيابية أكثر، كما تعزز كفاءة الإقلاع والهبوط ومعدلات التحليق والإرتفاع، وتزيد حمولة الطائرات ومداها، فضلاً عن تخفيض الضوضاء.
وقد ثبت أن تزويد الطائرات بهذه النوعية من الجنيحات يضمن تقليص إستهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 5% ، ويتوقف ذلك على طول ومسار الرحلة الجوية. وفي طائرة بوينغ B737-700/800 يمكن أن يتجاوز توفير الوقود 100.000 جالون لكل طائرة سنوياً، وذلك يؤدي مباشرة إلى تقليص انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، مع إمكانية استرداد الإستثمار بالجنيحات1) في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام في العادة.
وتتضمن الفوائد الإضافية لهذه التكنولوجيا المتطورة تقليص تكاليف صيانة محركات الطائرات، كما تقلص الانبعاثات الصادرة عن المحركات وتخفيض الضوضاء أثناء الإقلاع.
عزيزي انا لم اطلع على الاسلئة لان التحميل لدي عن طريق موقع الزدشير لايعمل
ياريت لو ترسل لي الالسئله على الخاص
لكن راح اجاوب لك على السؤال على حسب ما علمته أثناء أطلاعي على بعض الدروس
اترك لك التعليق على السؤال :
يسمى هذا العلم الذي يعتمد عليه بناء الجناح :
علم تحريك الهواء aerodynamic
وهذا العلم هو أحد أحد العلوم الهندسية يعنى بدراسة تأثيرات حركة الهواء الناتجة عن حركة الأجسام في الجو.
يخطر في بالنا متى نشأ هذا العلم :
نشأ علم تحريك الهواء في أوربة في القرن الثامن عشر الميلادي بعد أن طرح العالمان السويسريان دانيل برنوي وليونار أولر نظريتيهما في تحريك الغازات والسوائل.ومر هذا العلم على تطورات كثيره خلال هذا القرت إلى أن أدى تطور هذا العلم إلى زيادة سرعة الأجسام الطائرة إلى سرعات تفوق سرعة الصوت، ويعود الفضل في ذلك إلى تيودور كارمان (1881-1963) الذي تركّزت أبحاثه في مجال نظرية الاضطراب والطيران بسرعة تفوق سرعة الصوت.
ماهو المفهوم الأساسي لتحرك الهواء :
يحدد هذا العلم العلاقة بين الطيران والهواء والحركة في السوائل ايضا. ولكي تستطيع الطائرة المحافظة على مسارها وتوازنها في أثناء الطيران ، يجب أن تتساوى قوة الدفع thrust مع قوة مقاومة الهواء، و قوة الرفع مع الوزن. فإذا تغيرت قوة مقاومة الهواء لسبب ما وزادت قيمتها على قيمة قوة الدفع، فإن سرعة الطائرة تتباطأ. وإذا زادت قيمة قوة الدفع على قيمة مقاومة الهواء، فإن سرعة الطائرة تزداد. إن كلمة الرفع لا تعني بالضرورة رفع الأشياء، ففي أثناء إقلاع الطائرة يجب أن تكون قوة الرفع أكبر من وزن الطائرة، وإبان الطيران الأفقي تكون قوة الرفع مساوية للوزن، أما حين الهبوط فيجب أن تكون قوة الرفع أصغر من وزن الطائرة. إن علم تحريك الهواء لا يفرق بين كون الجسم ثابتاً والهواء متحركاً، أو بين كون الجسم متحركاً والهواء ثابتاً، وما يهمه هو الفرق النسبي بين سرعتي الجسم والهواء. لاحظ الصورة التالية :
لقوى الأساسية الأربع لتحريك الهواء :
1ـ قوة الدفع: هي القوة الناتجة عن محركات الدفع في الطائرة (كالمراوح أو المحركات النفاثة) واللازمة للتغلب على مقاومة الهواء. إن قوتي الدفع والمقاومة تقعان في اتجاهين متعاكسين. 2ـ قوة مقاومة الهواء: هي القوة التي تقاوم حركة أي جسم في الهواء، ويكون اتجاهها معاكساً لاتجاه قوة الدفع في الجسم الطائر. فإذا أخرج شخص يده خارج نافذة سيارة وهي تسير فإنه يشعر بسهولة بتأثير مقاومة الهواء. وهي تتعلق بسرعة حركة الجسم، فإذا تباطأت سرعة السيارة، انخفض تأثير المقاومة.كذلك تتعلق المقاومة بحجم الجسم المعرّض للهواء وشكله. 3ـ الوزن: كل جسم على الأرض له وزنه حتى الهواء، وهو قوة تتجه دائماً نحو مركز الأرض.و لكن وزن الجسم الطائر لا يمنعه من الطيران إذا ما توافرت له قوتا الدفع والرفع اللازمتان. 4ـ قوة الرفع: هي القوة التي تتغلب على الوزن بغية المحافظة على توازن الجسم الطائر في الهواء، وهي تؤثر في أي جسم صلب مغمور في مائع متحرك كالهواء، ويكون اتجاهها عمودياً على اتجاه جريان المائع ومعاكساً لاتجاه الوزن. إن هذه القوة الميكانيكية الناشئة عن التأثير المتبادل والتماس بين جسم صلب ومائع يصعب شرحها من دون الاستعانة بالقوانين الرياضية.لكن في حالة الطائرة فإن أجنحتها توفر لها معظم قوة الرفع اللازمة (انظر المقطع العرضي الانسيابي للجناح). لا توجد قوة الرفع إلا بوجود المائع (الهواء)، وهذا يفسر سبب عدم تزويد المركبات أو السفن الفضائية بأجنحة كبيرة مع أنها تمضي جزءاً من وقتها في الهواء. فالمركبات الفضائية مُصممة للمكوث زمناً طويلاً في الفضاء الخارجي الخالي من الهواء. وعند عودتها إلى الأرض تُولّد أجنحتها الصغيرة نسبياً قوة رفع كافية لها لهبوط آمن. ولا توجد قوة الرفع أيضاً إلا بوجود الحركة، لأنها تتولد من نشوء فرق بين سرعتي المائع والجسم الصلب الموجود فيه، وثمة عدة طرق لزيادة قوة رفع الجناح في الطائرة كزيادة سرعة جريان الهواء أو إمالة الحافة الأمامية للجناح نحو الأعلى أي ما يعرف بزيادة قيمة زاوية الهجوم angle of attack، وهي الزاوية المحصورة بين اتجاه الحركة وخط وتر chord المقطع العرضي للجناح الواصل بين حافة المقطع الأمامية وحافته الخلفية.
المقطع العرضي الانسيابي للجناحairfoil يصعب فهم كيف يمكن الهواء أن يحمل طائرة ثقيلة الوزن بعيداً عن الأرض. وقد يبدو الجواب غريباً للوهلة الأولى. فمن السهل القول إن الهواء يدفع أجنحة الطائرة وجسمها نحو الأعلى، ولكن الهواء يحيط بالطائرة من جميع الجهات، ولا بد للهواء الموجود أسفل الأجنحة أن يدفع الطائرة نحو الأعلى بقوة أكبر من قوة الهواء الموجود أعلى الأجنحة ويدفع الطائرة نحو الأسفل. إن قوة دفع الهواء هذه تُسمى ضغط الهواء، ومن ثمّ فإن ضغط الهواء أسفل الأجنحة أكبر من مثيله فوق الأجنحة. وما يزال تفسير هذه الظاهرة مُبهماً، فكيف يتكون هذا الفرق في الضغط على سطحي الأجنحة. إن النظر إلى الجناح من الجانب يُظهر أن له شكلاً خاصاً يسمى المقطع العرضي الانسيابي للجناح فيكون سطحه العلوي منحنياً، وسطحه السفلي مستوياً تقريباً. وعلى بساطة هذا الشكل فإن أثره كبير في تمكين الطائرة من الطيران. وثمة عدة تفسيرات لظاهرة قوة الرفع هذه أهمها تفسير الممر الطولي، ويُعرف أيضاً بتفسير العالم برنوللي، أو بتفسير تساوي زمن العبور)، والتفسير النيوتني (نسبة للعالم نيوتن، ويعرف أيضاً بتفسير انتقال كمية الحركة أو بتفسير انحراف الهواء). مع أنه من السهل نقض هذين التفسيرين، إلا أنهما يقدمان فهماً حدسياً لظاهرة حدوث قوة الرفع. 1ـ تفسير الممر الطولي: يستند هذا التفسير إلى أن السطح العلوي للمقطع العرضي للجناح أكثر انحناءً من سطحه السفلي. ويفترض أن جسيمين هوائيين متلاصقين ينفصلان عن الحافة الأمامية للمقطع العرضي للجناح، ويتحرك كل منهما عبر أحد سطحي المقطع العرضي، ويعودان فيتلاقيان عند الحافة الخلفية له في زمن واحد. وعلى اعتبار أن الجسيم الذي عبر السطح العلوي قطع مسافة أكبر، فإن سرعته أكبر من سرعة الجسيم الذي قطع السطح السفلي. واستناداً إلى معادلة برنوللي الشهيرة التي تثبت انخفاض ضغط المائع حين ازدياد سرعته أو العكس، فإن الجسيم العابر للسطح العلوي ينخفض ضغطه، في حين يرتفع ضغط الجسيم العابر للسطح السفلي. والفرق بين الضغطين المتشكلين على سطحي الجناح يساعدان على سحب الجناح ورفعه نحو الأعلى. إن هذا التفسير غير صحيح تماماً، إذ لا يوجد سبب منطقي لالتقاء الجسيمين الهوائيين في الوقت نفسه عند الحافة الخلفية، كما أن بعض المقاطع العرضية الانسيابية للأجنحة قد تكون متناظرة (الأسطح العلوية والسفلية متشابهة تماماً)، وكان الأخوان رايت Wright أول من استخدم مقطعاً متناظراً للأجنحة. لكن هذا التفسير غير خاطئ تماماً، لأن الهواء المتحرك فوق السطح العلوي يتحرك فعلاً بسرعة أكبر من سرعة تحرك الهواء تحت السطح السفلي، حتى إنه في الحقيقة يتحرك بسرعة أكبر من السرعة المتطلبة لالتقاء الجسيمين الهوائيين عند الحافة الخلفية للمقطع العرضي. كما أن الضغط الكلي المقاس عند السطح العلوي هو حقاً أقل من الضغط الكلي المقاس عند السطح السفلي. 2ـ التفسير النيوتني: يستند هذا التفسير إلى القانون الثالث لنيوتن الذي ينص على أن لكل فعل رد فعل مساوياً له ويعاكسه بالاتجاه. ويفترض أن الهواء الذي يرتطم بالسطح السفلي للمقطع العرضي للجناح يسلك سلوك ارتداد رصاصة بندقية بعد ارتطامها بصفيحة معدنية مثلاً. فكل جسيم هوائي يرتد عن السطح السفلي للمقطع العرضي بعد ارتطامه به، ينحرف نحو الأسفل. وتمنح جسيمات الهواء لدى ارتطامها بالسطح السفلي جزءاً من كمية حركتها (أو طاقتها) إلى المقطع العرضي للجناح، مما يؤدي إلى دفعه نحو الأعلى تدريجياً. وهذا التفسير غير صحيح تماماً: لأنه يتجاهل كلياً السطح العلوي للمقطع العرضي للجناح، الذي لا يمكن إهمال أثره في نشوء قوة الرفع التي إذا حُسبت استناداً إلى السطح السفلي فقط كانت قيمتها غير صحيحة. أضف إلى ذلك، ملاحظات أُولر التي ظهرت بعد قانون نيوتن بعدة قرون، والتي تتلخص بأن المائع المتحرك باتجاه جسم ما ينحرف حتى قبل أن يرتطم بسطح الجسم. ويُستنتج من ذلك أن جسيمات الهواء لا تسلك سلوك الرصاصة. ومن ثمّ فإن تفاعل جزيئات الهواء وتأثيراتها في السطح السفلي للجناح يتم بطريقة ما يصعب وصفها بتفسيرات مبسطة. كذلك لا يمكن أن يكون هذا التفسير خاطئاً تماماً لأنه إن لم يستطع تقدير قيمة قوة الرفع تقديراً صحيحاً في شروط الطيران العادية، فإن باستطاعته إجراء التقدير الصحيح لهذه القيمة في شروط أخرى للطيران. ففي شروط الطيران بسرعة تفوق سرعة الصوت بخمسة أمثالها، يكون التفسير النيوتني صحيحاً لأنه في السرعات العالية مع انخفاض قيمة الكتلة الحجمية للهواء (الكثافة) تسلك جزيئات الهواء سلوك الرصاصة تماماً والتفسير العلمي الصحيح لقوة الرفع هو أنها تتولد عند انعطاف جريان الهواء حول الجناح، فيتولد فرق في الضغط على طرفي الجناح ناتج عن اختلاف سرعة الهواء في كل نقطة من النقاط المحيطة بالجناح. إن انحراف جريان الهواء هو المصدر الأساسي لتوليد قوة الرفع، وإن الضغط العالي المتولد أسفل الجناح لا يدفع بالجناح نحو الأعلى، ولكن الضغط المنخفض المتولد أعلى الجناح هو المسؤول عن سحب الجناح نحو الأعلى، كما تسحب المكنسة الكهربائية قطعة من الورق لدى اقترابها من فوهتها.
اللهم اجعلني خيراً مما يظنون ، ولا تؤاخذني بما يقولون ، واغفر لي ما لا يعلمون .. اللهم إني أعلم بنفسي منهم ، وأنت اعلم بنفسي مني ، وقد اثنوا بما أظهرته لهم ، فلا تفضحني بما سترته عنهم ، وكما أكرمتني في دنياي بعدم الفضيحة ،فاسترني في أخراي بجميل سترك يا منان ..
الزعنفة الطرفية - WingLets
جميع الحقوق محفوظة لمدونة: My Aviation (http://rre-aviation.blogspot.com/)
من المعلوم أن الجناح هو المسئول بشكلٍ أساسي عن إنتاج الرفع اللازم للطائرة، لأداء مهام التحليق والمناورة. وأن هذا الرفع ينتج عن فرق الضغط الناتج عن حركة الهواء أعلى وأسفل الجناح، وهذا السريان أو التيار الهوائي المار لا يقوم
1ـ تفسير الممر الطولي: يستند هذا التفسير إلى أن السطح العلوي للمقطع العرضي للجناح أكثر انحناءً من سطحه السفلي. ويفترض أن جسيمين هوائيين متلاصقين ينفصلان عن الحافة الأمامية للمقطع العرضي للجناح، ويتحرك كل منهما عبر أحد سطحي المقطع العرضي، ويعودان فيتلاقيان عند الحافة الخلفية له في زمن واحد.
أود التعليق على هذه النظرية.
الحقيقة إني لم أسمع بهذه النظرية إلا بعد التحاقي بالعمل في مجال الصيانة، وكان أحدهم يشرح لطيار مبتدئ أساسيات الطيران، بداية لم تقنعني هذه الفرضية لتفسير الرفع الناتج، خاصة وإني لحظتها كنت في سنتي الأولى بعد التخرج من كلية الهندسة ودراسة خمس سنوات. وناقشت المتحدث الذي قال لي إنه درسها بالمعهد. واكتشفت إن كل الطيارين يدروسن هذه النظرية، وهم في معظمهم خريجو بريطانيا.
عادت هذه النظرية مرة أخرى بداية دراستنا للمودل 8 الخاص بالأيرودينامك، طرح أحدهم هذه النظرية وكان زميل من ليبيا، لتفسير الرفع، عن نفسي أبديت عدم تقبلي للطرح كما إن الأستاذ نفسه لم يتقبلها.
المشكلة في هذه النظرية، بالنسبة لوجهة نظري هي اعتمادها على فرضية غير قوية زهي (انفصال الجريان والتقائه عن نهاية السطح الإنسيابي في ذات الوقت) ، بينما نظرية برنولي تفسر الأمر بشكل مبسط وواضح.
أشكركم جميعا شكر كبير على الرد والتجاوب مع الموضوع، وشكر خاص للأساتذة "شهاب الجزيرة" و "Libyan-ame" و "Webmaster" على التوضيح والشرح، تسلمون وما تقصرون.
لكن محد جاوب على الأسئلة الموجودة في المرفق!
التعديل الأخير تم بواسطة Pilot of the UAE; 18-01-2009, 03:52 PM.
سبب آخر: خطأ إملائي
(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) اللهم إني استودعتك قلبي فلا يبقى فيه إلا أنت
واستودعتك لا إله الا الله فذكرنيها في كل وقت
البوينغ 737
- لماذا طرف جناحها أطول من جميع الطائرات؟
- ولماذا توجد أنواع منها لا ينحني جناحها؟
البوينغ 747
-لماذا جناح البوينغ 400-747 منحني؟ بينما باقي الأنواع (200-747 و 300-747) غير منحني؟
البوينغ 777
- لماذا لا ينحني الجناح في كل أنواعها؟
الأيرباص 380
لماذا يختلف شكل الانحناء في طرف الجناح عن باقي الطائرات (بالإضافة للـ A320 وما شابهها)، حيث أنه يشبه رأس السهم.
(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) اللهم إني استودعتك قلبي فلا يبقى فيه إلا أنت
واستودعتك لا إله الا الله فذكرنيها في كل وقت
البوينغ 737
- لماذا طرف جناحها أطول من جميع الطائرات؟
- ولماذا توجد أنواع منها لا ينحني جناحها؟
البوينغ 747
-لماذا جناح البوينغ 400-747 منحني؟ بينما باقي الأنواع (200-747 و 300-747) غير منحني؟
البوينغ 777
- لماذا لا ينحني الجناح في كل أنواعها؟
الأيرباص 380
لماذا يختلف شكل الانحناء في طرف الجناح عن باقي الطائرات (بالإضافة للـ A320 وما شابهها)، حيث أنه يشبه رأس السهم.
بحسب فهمي للأسئلة فانت تسأل عن Wing Lets الجنيحات الطرفية المائلة وبالانجليزية WingLets
وهذه الانحناء في أطراف الاجنحة ليس موجود في جميع الطرازات
وحديثاً أصبحت أغلب الطائرات يتم تزويدها بهذه الجنيحات
طول الجناح وعرضة والانحاء أو التقوس
هذه كلها يتم بناء على معادلات حجم بدن الطائرة مع سرعتها
لو تعود للتعقيب الثالث للأخ شهاب أو تعقيب الاخ libyan-ame سوف تجد أنهم وضحوا ذلك
كذلك يوجد موضوع أخر هنا رابطة يفسر موقع الاجنحة وتقوسها من بدن الطائرة
والله ما اعرف كيف اشكرك يا Webmaster حتى شكراً شوية عليك الصراحة، والشكر أيضاً لكل من رد وساهم في هذا الموضوع، وأرجو أن يكون كل من قرأ هذا الموضوع قد استفاد ولو قليلاً.
تعليق