تويت
* صور جميلة لقصور تركـــيا العظيمة *
أولا
قصر دولمة بهجه العظيم في اسطنبول
تم بناءه بأمر من السلطان عبدالحميد بين عامي 1848- 1856
ويقال أن السبب في بناء هذا القصر هو رغبة العثمانيون تحدي الغرب في الهندسة المعمارية والقصور
يجب لبس الاحذية البلاستيكية قبل الدخول
هذه التذكرة يتم ربطها في كاميرا التصوير حتى يسمح لك
بإستخدامها
هنا توفى أتاتورك مؤسس الجمهورية التركية
ثانيـــا
هذا القصر الذي تم بنائه من قبل السلطان محمد الثاني عام 1453 ميلادية وهو عبارة عن مجموعة قصور تسمي السرايا. حيث فيه قصر حكم الامبراطورية العثمانية, ومسكن السلطان, ومكاتب الحكومة التي كانت كل الدول العربية والاسلامية تقدم الولاء والطاعة الى سرايا الباب العالي.
وعلى الرغم من مرور اكثر من 500 سنة على بناء هذا القصر والذي كان في الماضي يعرف عند العرب - الباب العالي - ورغم كل هذه السنوات الا ان مازال هذا القصر تحفة معمارية وهندسية لا يوجد مثيل لها في العالم.
وعلى الرغم من مرور اكثر من 500 سنة على بناء هذا القصر والذي كان في الماضي يعرف عند العرب - الباب العالي - ورغم كل هذه السنوات الا ان مازال هذا القصر تحفة معمارية وهندسية لا يوجد مثيل لها في العالم.
ثــالثـــا
قصر سراي توبكابي في اسطنبول
تحول الان لمتحف
يوجد فيه قدح سهل بن سعد، الذي قدم فيه الماء لسيدنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، عند هجرته إلى المدينة المنورة.
وهذا القدح مغلف الآن بالفضة، ويرجع تاريخ تغليفه إلى القرن السادس عشر الميلادي، كما ذكره الدكتورالمهندس حاتم عمر طه في كتابه المسمى بالكوكب الدري، ولا سيما في وصفه الدقيق للحجرة النبوية الشريفة ومحتوياتها.
ومن مقتنيات متحف قصر توب كابي في تركيا أيضاً، الكوكب الدري المعروض هناك ضمن الهدايا والمجوهرات، ويظهر في صفحة الذهب المحيطة بالماسة اسم السلطان أحمد خان بن السلطان محمد خان، الذي أهدى الكوكب الدري إلى الحجرة النبوية الشريفة العام 1022 من الهجرة.
والكوكب الدري كما جاء وصفه في كتاب نزهة الناظرين في مسجد الأولين والآخرين للسيد جعفر البرزنجي، هو عبارة عن قطعة من الألماس الفاخر حجمها أقل من حجم بيضة الحمام، وتحتها قطعة أخرى أكبر منها، مجموعتان ومضمومتان بالذهب والفضة، وضعت تجاه الوجه الشريف في جدار الحائز موضع مسمار الفضة سابقاً، الذي كان يحدد للزائر قبالة الوجه الشريف.
وفي متحف قصر توب كابي محفوظة أيضاً شعرات من لحية الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى قطعة من حجر المرمر، وقد تم جمعها بأسلاك من الفضة.
وهذا القدح مغلف الآن بالفضة، ويرجع تاريخ تغليفه إلى القرن السادس عشر الميلادي، كما ذكره الدكتورالمهندس حاتم عمر طه في كتابه المسمى بالكوكب الدري، ولا سيما في وصفه الدقيق للحجرة النبوية الشريفة ومحتوياتها.
ومن مقتنيات متحف قصر توب كابي في تركيا أيضاً، الكوكب الدري المعروض هناك ضمن الهدايا والمجوهرات، ويظهر في صفحة الذهب المحيطة بالماسة اسم السلطان أحمد خان بن السلطان محمد خان، الذي أهدى الكوكب الدري إلى الحجرة النبوية الشريفة العام 1022 من الهجرة.
والكوكب الدري كما جاء وصفه في كتاب نزهة الناظرين في مسجد الأولين والآخرين للسيد جعفر البرزنجي، هو عبارة عن قطعة من الألماس الفاخر حجمها أقل من حجم بيضة الحمام، وتحتها قطعة أخرى أكبر منها، مجموعتان ومضمومتان بالذهب والفضة، وضعت تجاه الوجه الشريف في جدار الحائز موضع مسمار الفضة سابقاً، الذي كان يحدد للزائر قبالة الوجه الشريف.
وفي متحف قصر توب كابي محفوظة أيضاً شعرات من لحية الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى قطعة من حجر المرمر، وقد تم جمعها بأسلاك من الفضة.
وفيه احد سيوف رسول الله صلى الله عليه وسلم صنعه بيديه نبي الله داوود
تعليق