أهمية الرادار المحمول جواً
منذ ستينيات القرن الماضي، وفي ظل الحربالباردة، ظل الاهتمام الأكبر لدى الأمريكيين يدور حول احتمال قيام السوفييت بهجوم جوي فوق القطب الشمالي، وحاولت القيادة الأمريكية إيجاد وسائل أكثر فاعلية من أجهزة الرادار التي تتمركز على الأرض. ونتيجة للتطور التكنولوجي للطائرات الحديثة الذي أتاح لها الطيران على ارتفاعات منخفضة قد تصل إلى أقل من 30 متراً، فقد أصبح من الصعب قيام أجهزة الرادار التقليدية باكتشاف هذه الطائرات عند قيامها بالهجوم إلاّ على مدى قريب جداً، أو من خلال إجراءات المراقبة بالنظر. ولذلك، ظهرت الحاجة إلى استخدام الرادارات المحمولة جواً للإنذار المبكر عن الطائرات المهاجمة على الارتفاعات المنخفضة.
وفي إطار إيجاد أنظمة استشعار قادرة على التنبؤ، ومعرفة أحدث الأوضاع، والعمل على دعم الطيران الصديق، بدأ تطوير رادار محمول جواً ومعدات اتصال على الطائرة "بوينج 707".
منذ ستينيات القرن الماضي، وفي ظل الحربالباردة، ظل الاهتمام الأكبر لدى الأمريكيين يدور حول احتمال قيام السوفييت بهجوم جوي فوق القطب الشمالي، وحاولت القيادة الأمريكية إيجاد وسائل أكثر فاعلية من أجهزة الرادار التي تتمركز على الأرض. ونتيجة للتطور التكنولوجي للطائرات الحديثة الذي أتاح لها الطيران على ارتفاعات منخفضة قد تصل إلى أقل من 30 متراً، فقد أصبح من الصعب قيام أجهزة الرادار التقليدية باكتشاف هذه الطائرات عند قيامها بالهجوم إلاّ على مدى قريب جداً، أو من خلال إجراءات المراقبة بالنظر. ولذلك، ظهرت الحاجة إلى استخدام الرادارات المحمولة جواً للإنذار المبكر عن الطائرات المهاجمة على الارتفاعات المنخفضة.
وفي إطار إيجاد أنظمة استشعار قادرة على التنبؤ، ومعرفة أحدث الأوضاع، والعمل على دعم الطيران الصديق، بدأ تطوير رادار محمول جواً ومعدات اتصال على الطائرة "بوينج 707".
تعليق