تطلب الأمر عشرين سنة وتجنيد أكثر من عشرين ألف رجل لبناء هذا المعلم الفريد .. يبلغ ارتفاع الضريح ( المبنى الرئيسي ) 73 م ، نقشت عليه آيات قرآنية ، وبعض الرسومات البارزة والتي تعتبر مرجعا للدراسية فن الرسم في الهند أثناء العهد المغولي
شيد الضريح تخليد لذكرى " أرجونمد بانو باكام " والتي اشتهرت بلقب " ممتاز محل " الزوجة المحظية لدى السلطان " شاه جهان " .. توفيت سنة 1631 م بالقرب من زوجها ، أثناء إحدى الحملات العسكرية . قامت منظة اليونسكو بإدراج المعلم في قائمة التراث الثقافي العالمي.
شكرا على هذه الصور الجميله
ولكن نسيت (معبد ورده اللوتس في دلهي)
انا كنت هناك وزرت المكان بتاريخ 28_6_2011
مكان جميل جدا ورائه وفن معماري هائل
شكرا مرة ثانيه
تعليق