"حدائق ولينغتون" جنة في قلب نيوزيلندا
تحتوي مدينة ولينغتون على أربع حدائق نباتية يديرها مجلس المدينة وتفتح أبوابها للزوار وللسكان المحليين لزيارتها مجاناً.
وتحظى هذه الحدائق بدعم شبكة قوية من المتطوعين والمنظمات الأهلية التي تتبنى برامجها وترعاها. وتتوفر فيها أعداد مهمة من المجموعات النباتية الرئيسية.
وتعتبر “أوتاري ويلتون بوش” الحديقة الوحيدة في البلاد المخصصة بشكل كامل لزراعة ودراسة والحفاظ على النباتات المحلية. وحصلت على اعتراف من جمعية الحدائق الوطنية النيوزيلندية كحديقة ذات أهمية قومية.
وتتمتع كل الحدائق بممرات ومسالك للتنزه مشياً على الأقدام وتقام المناسبات الاجتماعية في الحدائق مثل أعمال شكسبير التي تنتج في الصيف ومهرجان ربيع ولينغتون السنوي وحفلات المدينة الموسيقية السنوية وغيرها من الأنشطة. وتستخدم الحدائق أيضاً كمقار للأعراس والمناسبات الخاصة. كما تتوفر العديد من التسهيلات في حديقة ولينغتون النباتية وحديقة أوتاري ويلتون بوش والتي يمكن استئجارها.
تقام هذه الحديقة على مساحة تقدر بنحو خمسة وعشرين هكتاراً وتشكل مشهداً طبيعياً خلاباً للغابات القومية المحمية والأشجار ذات الأوراق الإبرية ومجموعات النباتات المتخصصة والزهور زاهية الألوان المعروفة ومناظر علوية لمدينة ويلنغتون. وتصنف كحديقة ذات أهمية قومية ومنطقة تراثية تابعة لجمعية الأماكن التاريخية.
وتفتح هذه الحديقة أبوابها منذ الصباح وحتى حلول الظلام. ويمكن الوصول إليها عن طريق عربات الكيبل (تلفريك) التي تغادر كل عشر دقائق وكذلك عن طريق الحافلات ولمن يحبون المشي فإن المسافة تستغرق 20 دقيقة عبر حديقة النصب التذكاري في شارع بولتون وحديقة زهور الليدي نوروود.
وتسير الجولات السياحية في يوم الأحد الثالث من كل شهر ويرشد المجموعات دليل سياحي متمرس في رحلات صممت خصيصاً لتلبية رغبات المجموعات السياحية وتغادر هذه المجموعات من نقاط مختلفة حول الحديقة وتدفع الرسوم على هيئة قطعة ذهبية تعتبر تبرعاً للحديقة.
تحتوي مدينة ولينغتون على أربع حدائق نباتية يديرها مجلس المدينة وتفتح أبوابها للزوار وللسكان المحليين لزيارتها مجاناً.
وتحظى هذه الحدائق بدعم شبكة قوية من المتطوعين والمنظمات الأهلية التي تتبنى برامجها وترعاها. وتتوفر فيها أعداد مهمة من المجموعات النباتية الرئيسية.
وتعتبر “أوتاري ويلتون بوش” الحديقة الوحيدة في البلاد المخصصة بشكل كامل لزراعة ودراسة والحفاظ على النباتات المحلية. وحصلت على اعتراف من جمعية الحدائق الوطنية النيوزيلندية كحديقة ذات أهمية قومية.
وتتمتع كل الحدائق بممرات ومسالك للتنزه مشياً على الأقدام وتقام المناسبات الاجتماعية في الحدائق مثل أعمال شكسبير التي تنتج في الصيف ومهرجان ربيع ولينغتون السنوي وحفلات المدينة الموسيقية السنوية وغيرها من الأنشطة. وتستخدم الحدائق أيضاً كمقار للأعراس والمناسبات الخاصة. كما تتوفر العديد من التسهيلات في حديقة ولينغتون النباتية وحديقة أوتاري ويلتون بوش والتي يمكن استئجارها.
تقام هذه الحديقة على مساحة تقدر بنحو خمسة وعشرين هكتاراً وتشكل مشهداً طبيعياً خلاباً للغابات القومية المحمية والأشجار ذات الأوراق الإبرية ومجموعات النباتات المتخصصة والزهور زاهية الألوان المعروفة ومناظر علوية لمدينة ويلنغتون. وتصنف كحديقة ذات أهمية قومية ومنطقة تراثية تابعة لجمعية الأماكن التاريخية.
وتفتح هذه الحديقة أبوابها منذ الصباح وحتى حلول الظلام. ويمكن الوصول إليها عن طريق عربات الكيبل (تلفريك) التي تغادر كل عشر دقائق وكذلك عن طريق الحافلات ولمن يحبون المشي فإن المسافة تستغرق 20 دقيقة عبر حديقة النصب التذكاري في شارع بولتون وحديقة زهور الليدي نوروود.
وتسير الجولات السياحية في يوم الأحد الثالث من كل شهر ويرشد المجموعات دليل سياحي متمرس في رحلات صممت خصيصاً لتلبية رغبات المجموعات السياحية وتغادر هذه المجموعات من نقاط مختلفة حول الحديقة وتدفع الرسوم على هيئة قطعة ذهبية تعتبر تبرعاً للحديقة.
تعليق