عندما صار ماصار طار الجميع بالاخبار بين شامت وحاقد وساذج لايدري ماذا يردد فلم يبق بيت ولا مكان الا وردد الخبر بين جنباته
واليوم عرضت بعض الصحف الورقيه والالكترونيه خبر استقبال صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار رئيس نادي الطيران السعودي في مكتبه بمقر الهيئة رئيس لجان الرياضات الجوية ورئيس وأعضاء لجنة الطيران الشراعي التابعة لنادي الطيران السعودي وملاك مدارس الطيران الشراعي في الرياض والجوف وجدة وأبها.
ووجه سموه شكره لأعضاء اللجنة وممارسي نشاط الطيران الشراعي على تعاونهم مع رجال الأمن في المملكة وتقديم المعلومات التي ساهمت في القبض على قائد الطائرة الشراعية المستخدمة في تهريب المخدرات شمال المملكة، مؤكداً على أن جميع ممارسي هذا النشاط مرخصون من قبل نادي الطيران السعودي وجميع مدارس تدريب الطيران الشراعي هي شريكة للجهات الأمنية من ناحية ضبط ممارسي هذا النشاط كونها مرجعية لمعلومات الطيارين الشراعيين ومعداتهم، موضحاً أن جميع المناطق المحددة حالياً للطيران الشراعي هي بعيدة عن المناطق الحدودية والمنشآت الحيوية والعسكرية والمناطق السكنية.
واعتبر هذا الخبر بمثابة اول رد لاعتبارنا وتبرئة رياضتنا من ما شابها من السنة الناس.... ولهذا السبب ارى أن مسؤوليتنا كهواه هو بث مثل هذه الاخبار ونشره حتى يعرف الجميع اننا نمارس هواية مصرح بها ونستضل تحت مضلة رسمية ومرجعية اصيله واحببت أن انقل في هذا المنتدى صور للخبر من الصحف التي نشرته وكل من يريد نقل الموضوع بكامل محتوياته فهو حق مشاع للطيارين لبث الاخبار الايجابيه:

وفي صحيفة الاقتصاديه:

وفي صحيفة الشرق الاوسط :

وفي صحيفة الندوه:


وفي صحيفة شمس :

وفي موقع الهيئة العامة للسياحة:

تعليق