تويت
فيديكس تستلم آخر طائرات ايرباص (300A)
ايرباص تسلم آخر طائرات (300A) إلى فيديكس
تم تسليم آخر طائرات (A300) للشحن من خط التجميع النهائي في ايرباص إلى شركة فيديكس الأسبوع الماضي. ومنذ بداية برنامج الانتاج وحتى الآن، تسلمت ايرباص 821 طلبية لطائرات (A300/A310)، وهناك أكثر من 630 طائرة (A300) و(A310) تعمل في أجواء العالم ضمن أساطيل نحو 80 ناقلة. وسيواصل برنامج ايرباص طويل الأمد لدعم الأساطيل وتمكين فيديكس من تنفيذ عملياتها حتى احالة آخر طائرة إلى التقاعد، مع العلم أنه من المتوقع استمرار نصف طائرات الأسطول الحالي في الخدمة إلى ما بعد عام 2025.وتعتبر فيديكس أكبر عميل لهذا النوع من الطائرات والتي تستخدمها منذ فترة طويلة، وهناك أكثر من 120 طائرة (A300) و(A310) في الخدمة حالياً.
وكانت ايرباص (A300)، التي دشنت في مايو 1969 ودخلت الخدمة مع الخطوط الجوية الفرنسية في مايو ،1974 أول طائرة من طائرات الجسم العريض وذات المحركين تدخل الأسواق العالمية، وقد أرست هذه الطائرة معايير جديدة كلياً في قطاع النقل الجوي. وتم تنفيذ قمرة القيادة الزجاجية الابداعية التي تتسع لشخصين على طائرة ايرباص (A310) في يوليو/ تموز ،1978 ودخلت الخدمة في ابريل/ نيسان 1983 مع لوفتهانزا وسويس اير.
وقال جيم باركر، نائب الرئيس الأعلى للعمليات الجوية في فيديكس اكسبرس: “التجربة أثبتت أن طائرات (A300) و(A310) كانت اختيارات متميزة لأسطولنا، حيث أتاحت لنا الاستفادة من عوائد رائعة من استثماراتنا وأكدت اعتماديتها مما عزز قدرتنا على خدمة عملائنا على أفضل وجه. إننا نتطلع إلى مواصلة علاقاتنا الحيوية وطويلة الأمد مع ايرباص وسوف نستمر في تقييم التطورات الجديدة في مجموعة منتجات ايرباص التي تصبح متوفرة في الأسواق”.
من جانبه، قال تشارلز شامبيون، نائب الرئيس التنفيذي في ايرباص: “ان تسليم آخر طائرة ايرباص (A300) يمثل لحظة تاريخية وتطوراً طبيعياً لعائلة ايرباص. وأعرب عن اعتزازه بتسليم هذه الطائرة الى شركة تتمتع بمكانة بارزة في أسواق الشحن الجوي. وأشار الى أن الفريق العالمي في ايرباص سيعمل على ضمان الدعم طويل الأمد لهذه الطائرة الرائعة التي ستقدم خدمات يُعتمد عليها لسنوات كثيرة، كما سنعمل بالتأكيد على تطوير علاقاتنا المميزة مع فيديكس”.
وكانت ايرباص دشنت طائرة الشحن الجديدة (A330-200F) في يناير/ كانون الثاني من العام الحالي، استجابة للاحتياجات المستقبلية لأسواق الشحن الجوي التي تتطلب طائرات ذات مدى تشغيلي وسعة أكبر، اضافة إلى التكاليف التشغيلية المنخفضة. وبعد نحو ستة أشهر من تدشين الطائرة الجديدة، تتعزز شعبية (A330-200F) في أسواق الشحن الجوي العالمية حيث تسلمت ايرباص حتى الآن 67 طلبية والتزاماً من سبعة عملاء. وتتوقع ايرباص أن يرتفع الطلب إلى أكثر من 1600 طائرة شحن من فئة الطائرات ذات الحجم المتوسط خلال العشرين سنة المقبلة.
الجدير بالذكر أن ايرباص تنتمي للشركة الأوروبية للدفاع الجوي والفضاء (EADS).
تم تسليم آخر طائرات (A300) للشحن من خط التجميع النهائي في ايرباص إلى شركة فيديكس الأسبوع الماضي. ومنذ بداية برنامج الانتاج وحتى الآن، تسلمت ايرباص 821 طلبية لطائرات (A300/A310)، وهناك أكثر من 630 طائرة (A300) و(A310) تعمل في أجواء العالم ضمن أساطيل نحو 80 ناقلة. وسيواصل برنامج ايرباص طويل الأمد لدعم الأساطيل وتمكين فيديكس من تنفيذ عملياتها حتى احالة آخر طائرة إلى التقاعد، مع العلم أنه من المتوقع استمرار نصف طائرات الأسطول الحالي في الخدمة إلى ما بعد عام 2025.وتعتبر فيديكس أكبر عميل لهذا النوع من الطائرات والتي تستخدمها منذ فترة طويلة، وهناك أكثر من 120 طائرة (A300) و(A310) في الخدمة حالياً.
وكانت ايرباص (A300)، التي دشنت في مايو 1969 ودخلت الخدمة مع الخطوط الجوية الفرنسية في مايو ،1974 أول طائرة من طائرات الجسم العريض وذات المحركين تدخل الأسواق العالمية، وقد أرست هذه الطائرة معايير جديدة كلياً في قطاع النقل الجوي. وتم تنفيذ قمرة القيادة الزجاجية الابداعية التي تتسع لشخصين على طائرة ايرباص (A310) في يوليو/ تموز ،1978 ودخلت الخدمة في ابريل/ نيسان 1983 مع لوفتهانزا وسويس اير.
وقال جيم باركر، نائب الرئيس الأعلى للعمليات الجوية في فيديكس اكسبرس: “التجربة أثبتت أن طائرات (A300) و(A310) كانت اختيارات متميزة لأسطولنا، حيث أتاحت لنا الاستفادة من عوائد رائعة من استثماراتنا وأكدت اعتماديتها مما عزز قدرتنا على خدمة عملائنا على أفضل وجه. إننا نتطلع إلى مواصلة علاقاتنا الحيوية وطويلة الأمد مع ايرباص وسوف نستمر في تقييم التطورات الجديدة في مجموعة منتجات ايرباص التي تصبح متوفرة في الأسواق”.
من جانبه، قال تشارلز شامبيون، نائب الرئيس التنفيذي في ايرباص: “ان تسليم آخر طائرة ايرباص (A300) يمثل لحظة تاريخية وتطوراً طبيعياً لعائلة ايرباص. وأعرب عن اعتزازه بتسليم هذه الطائرة الى شركة تتمتع بمكانة بارزة في أسواق الشحن الجوي. وأشار الى أن الفريق العالمي في ايرباص سيعمل على ضمان الدعم طويل الأمد لهذه الطائرة الرائعة التي ستقدم خدمات يُعتمد عليها لسنوات كثيرة، كما سنعمل بالتأكيد على تطوير علاقاتنا المميزة مع فيديكس”.
وكانت ايرباص دشنت طائرة الشحن الجديدة (A330-200F) في يناير/ كانون الثاني من العام الحالي، استجابة للاحتياجات المستقبلية لأسواق الشحن الجوي التي تتطلب طائرات ذات مدى تشغيلي وسعة أكبر، اضافة إلى التكاليف التشغيلية المنخفضة. وبعد نحو ستة أشهر من تدشين الطائرة الجديدة، تتعزز شعبية (A330-200F) في أسواق الشحن الجوي العالمية حيث تسلمت ايرباص حتى الآن 67 طلبية والتزاماً من سبعة عملاء. وتتوقع ايرباص أن يرتفع الطلب إلى أكثر من 1600 طائرة شحن من فئة الطائرات ذات الحجم المتوسط خلال العشرين سنة المقبلة.
الجدير بالذكر أن ايرباص تنتمي للشركة الأوروبية للدفاع الجوي والفضاء (EADS).
تعليق