[ابو فيصل بن ابراهيم]

نفى المتحدث الرسمي باسم الطيران المدني خالد الخيبري صحة ما نشرته إحدى الصحف المحلية عن وجود 20 حالة تقارب بين الطائرات في الأجواء السعودية سنويا، بما يعادل 7 أضعاف المتوسط العالمي، معتبرا أن ما ذكر كان مجرد اجتهاد من الصحيفة ولا يستند إلى أي أسس أو مصادر موثوقة ورسمية لهذه المعلومات.

وكانت صحيفة “مكة” قد نقلت عن مصادر وصفتها بالمطلعة في الهيئة العامة للطيران المدني، أن تحذيرات المراقبين الجويين مستمرة منذ 13 عاماً حيال ذلك، عبر خطابات وصلت إلى حد إخلاء مسؤوليتهم من أي حادث طيران قد يحدث. وأرجعت المصادر أسباب حدوث تلك الحالات إلى عدة مشاكل أهمها؛ “تعطل نظام الإنذار المبكر في المراقبة الجوية المتعلق بإرسال تنبيهات حول وجود تقاربات بين الطائرات منذ أربعة أعوام، إضافة إلى نقص أعداد المراقبين الجويين”.
وبعدما قالت مصادر صحيفة مكة أن حالات الاقتراب بين الطائرات في الأجواء السعودية زادت على 20 حالة سنوية في حين تصل نسبتها العالمية إلى ثلاث حالات في العام الواحد، أوضحت أيضا أن تقسيم المناطق الجوية لدى المراقبة الجوية في السعودية يعد خاطئًا، باعتباره يعتمد على حركة الطيران قبل أكثر من 20 عامًا، إلا أن هذه الحركة تزداد سنويًا بنسبة تتراوح بين 5 و7%.
وبحسب صحيفة عكاظ، فقد أوضح المتحدث الرسمي باسم الطيران المدني خالد الخيبري أن المملكة من ضمن الدول الممثلة وعضو في مجلس المنظمة الدولية للطيران المدني منذ أكثر من 25 عاما، لافتا إلى أن هذه المنظمة تضم أكثر من 190 دولة، ويؤدي مجلسها الدور التشريعي والرقابي على جميع دول العالم المتعاقدة مع المنظمة.
وأشار إلى أن المسؤولين دعموا بسخاء قطاع المراقبة الجوية، باعتباره قطاعا حيويا هاما وحساسا جدا، وأردف قائلا: «لدينا قرابة 600 مراقب جوي، جميعهم سعوديون، بالإضافة إلى أن الهيئة أنشأت قبل عدة سنوات أحدث مركزي مراقبة جوية إقليميا في الرياض وجدة لإدارة الأجواء الملاحية في المملكة».
وأضاف، مفيدا بوجود تفتيش دوري من قبل الجهات الرقابية والتشريعية من المنظمة الدولية للطيران المدني للتأكيد على مستوى السلامة: «وقد حصلنا على شهادة تقييم بالسلامة في الأجواء بما يقارب حوالي 98%، وعلاوة على ذلك هناك العديد من شركات الطيران التي ترغب بالعبور عن طريق أجواء المملكة نتيجة لسلامتها والأداء الرقابي المميز وكفاءة الأجهزة الفنية، ومستوى أداء هذا القطاع مبعث فخر لنا».

[ابو فيصل بن ابراهيم]

نفى المتحدث الرسمي باسم الطيران المدني خالد الخيبري صحة ما نشرته إحدى الصحف المحلية عن وجود 20 حالة تقارب بين الطائرات في الأجواء السعودية سنويا، بما يعادل 7 أضعاف المتوسط العالمي، معتبرا أن ما ذكر كان مجرد اجتهاد من الصحيفة ولا يستند إلى أي أسس أو مصادر موثوقة ورسمية لهذه المعلومات.

وكانت صحيفة “مكة” قد نقلت عن مصادر وصفتها بالمطلعة في الهيئة العامة للطيران المدني، أن تحذيرات المراقبين الجويين مستمرة منذ 13 عاماً حيال ذلك، عبر خطابات وصلت إلى حد إخلاء مسؤوليتهم من أي حادث طيران قد يحدث. وأرجعت المصادر أسباب حدوث تلك الحالات إلى عدة مشاكل أهمها؛ “تعطل نظام الإنذار المبكر في المراقبة الجوية المتعلق بإرسال تنبيهات حول وجود تقاربات بين الطائرات منذ أربعة أعوام، إضافة إلى نقص أعداد المراقبين الجويين”.
وبعدما قالت مصادر صحيفة مكة أن حالات الاقتراب بين الطائرات في الأجواء السعودية زادت على 20 حالة سنوية في حين تصل نسبتها العالمية إلى ثلاث حالات في العام الواحد، أوضحت أيضا أن تقسيم المناطق الجوية لدى المراقبة الجوية في السعودية يعد خاطئًا، باعتباره يعتمد على حركة الطيران قبل أكثر من 20 عامًا، إلا أن هذه الحركة تزداد سنويًا بنسبة تتراوح بين 5 و7%.
وبحسب صحيفة عكاظ، فقد أوضح المتحدث الرسمي باسم الطيران المدني خالد الخيبري أن المملكة من ضمن الدول الممثلة وعضو في مجلس المنظمة الدولية للطيران المدني منذ أكثر من 25 عاما، لافتا إلى أن هذه المنظمة تضم أكثر من 190 دولة، ويؤدي مجلسها الدور التشريعي والرقابي على جميع دول العالم المتعاقدة مع المنظمة.
وأشار إلى أن المسؤولين دعموا بسخاء قطاع المراقبة الجوية، باعتباره قطاعا حيويا هاما وحساسا جدا، وأردف قائلا: «لدينا قرابة 600 مراقب جوي، جميعهم سعوديون، بالإضافة إلى أن الهيئة أنشأت قبل عدة سنوات أحدث مركزي مراقبة جوية إقليميا في الرياض وجدة لإدارة الأجواء الملاحية في المملكة».
وأضاف، مفيدا بوجود تفتيش دوري من قبل الجهات الرقابية والتشريعية من المنظمة الدولية للطيران المدني للتأكيد على مستوى السلامة: «وقد حصلنا على شهادة تقييم بالسلامة في الأجواء بما يقارب حوالي 98%، وعلاوة على ذلك هناك العديد من شركات الطيران التي ترغب بالعبور عن طريق أجواء المملكة نتيجة لسلامتها والأداء الرقابي المميز وكفاءة الأجهزة الفنية، ومستوى أداء هذا القطاع مبعث فخر لنا».

[FlyingWings]

هناك مشكله فعليا

الطيارين مثلا يعانون في كون اغلب المطارات الاقليميه -كان مطار المدينة الي عهد قريب احدها- تعاني من عدم التغطيه الراداريه
الطيار المتوجه لاحد المطارات الاقليميه وعند النزول تحت ارتفاع معين -15الف قدم-تقريبا
فانه لايكون تحت اشراف راداري ويصبح طليقا معتمدا علي تقنيه تشابه الي حد كبير تقنيه -الكنود- التي يستخدمها مرتادي الرحلات البريه بحيث يدردش كل من يكون حول او قرب ذلك المطار في موجه معينه تسمي طيبه او TIBA
وهي اختصار لكلمة Traffic Information Broadcast by Aircraft

باستثناء ال 3 او 4 مطارات الدوليه

فمن يحدد اتجاه الاقلاع والهبوط والمدرج هو الكابتن نفسه ويكون كالاعمي
وخصوصا في طل فتح هذه المطارات لرحلات اجنبيه الطيارين لايكونون معتادين علي مواقع هذه المطارات فيحدث كثيرا وجود ال go around